أكدت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي أهمية المناقشات التي جرت مع نظيرها السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود حول قضايا الاستقرار الإقليمي، الحرب في غزة ولبنان، الوضع في أوكرانيا، والتحديات العالمية.
أبرز النقاط التي تم تناولها تشمل:
1. الالتزام بالاستقرار الإقليمي:
شددت كندا على العمل مع المملكة العربية السعودية لدعم جهود التهدئة في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في ظل النزاعات المستمرة التي تؤثر على الأمن الإقليمي.
2. الأولويات المشتركة:
ناقش الطرفان قضايا ذات أهمية عالمية، مثل الأزمة الأوكرانية التي لها تداعيات جيوسياسية واقتصادية واسعة النطاق، إلى جانب معالجة القضايا المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة.
3. تعزيز التعاون الدبلوماسي:
اللقاء يعكس حرص كندا على تقوية العلاقات الدبلوماسية مع السعودية، خاصة في المجالات التي تتلاقى فيها المصالح، مثل بناء السلام ودعم الاستقرار.
يأتي هذا اللقاء ضمن سياسة كندا الخارجية التي تركز على تعزيز الحوار مع الأطراف الفاعلة في الشرق الأوسط لمواجهة التحديات الدولية والإقليمية ودعم الحلول السلمية.