مع اقتراب موعد الانتخابات الفرعية في ميسيساغا، كثف كل من رئيس الوزراء دوغ فورد، ورئيسة بلدية ميسيساغا بوني كرومبي، والمرشحة الليبرالية شارلين ستايلز، وزعيم حزب الخضر مايك شراينر، جهودهم لجذب الناخبين. ركزت الحملات على قضايا مثل الإسكان، والنقل، والاقتصاد، مع تقديم وعود بتحسين البنية التحتية وتعزيز الخدمات المجتمعية.
تسعى هذه الانتخابات الفرعية إلى ملء المقعد الشاغر في مجلس النواب، ويُنظر إليها على أنها مؤشر على توجهات الناخبين في المنطقة.