كشفت دائرة الهجرة واللاجئين والمواطنة الكندية عن رصد أكثر من 10,000 خطاب قبول احتيالي للطلاب الأجانب خلال العام الحالي، مما يمثل زيادة بنسبة 30% مقارنة بالعام السابق.
تفاصيل الكشف:
• طبيعة الخطابات: تُقدَّم هذه الخطابات المزيفة كجزء من طلبات الحصول على تصريح الدراسة في كندا.
• آلية الكشف: خضعت هذه الوثائق لتدقيق مكثف عبر عمليات فحص معززة نفذتها سلطات الهجرة.
• نتائج الفحص: وفقًا لتصريحات برونوين ماي، المديرة العامة لفرع الطلاب الدوليين في دائرة الهجرة، كشفت عمليات التحقق عن استخدام واسع النطاق لوثائق احتيالية.
تصريحات رسمية:
• برونوين ماي أكدت أمام لجنة الهجرة بمجلس العموم الكندي: “منذ بدء عمليات التحقق من خطابات القبول، تم اعتراض أكثر من 10,000 خطاب احتيالي محتمل”.
• أضافت أن هذه الخطابات غالبًا ما تصدر من جهات تستغل النظام لتسهيل الهجرة غير الشرعية.
تأثير على نظام الهجرة:
• انتقادات للحكومة: رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، أقر بأن حكومته كان بإمكانها التحرك بشكل أسرع لإصلاح برامج الهجرة.
• اتهامات للجهات الفاعلة: وجهت اتهامات إلى “جهات سيئة النية” بأنها تستغل نظام الهجرة لتحقيق مكاسب غير قانونية.
سياق المشكلة:
• ضغط على النظام: تأتي هذه القضية وسط تحديات متزايدة يواجهها نظام الهجرة في كندا، بما في ذلك ارتفاع أعداد الطلبات وتصاعد حالات الاحتيال.
• الإجراءات المتوقعة: قد تُفرض قيود إضافية على إصدار تأشيرات الدراسة، إلى جانب تعزيز عمليات التدقيق لمنع مثل هذه الحالات مستقبلاً.
للمزيد من التفاصيل، يمكن الرجوع إلى تقارير مثل تلك المنشورة في صحيفة “ذي جلوب أند ميل”.