دان قادة دول الاتحاد الأوروبي ونظراؤهم في دول مجلس التعاون الخليجي الهجمات الاسرائيلية ضد المدنيين والبنى التحتية المدنية في قطاع غزة، ودعو الى وقف إطلاق النار في القطاع، والسماح بإيصال المساعدات الانسانية دون عوائق الى السكان.وجدد الزعماء في ختام القمة الاولى التي جمعتهم في بروكسل دعمهم حل الدولتين وقيام دولة فلسطينية على حدود عام 67.

وفي لبنان، دان البيان الهجوم الذي تعرضت له قوة حفظ السلام الاممية.

القمة التي وصفت بالتاريخية، لم تلب طموح الاوروبيين بموقف خليجي داعم لهم بوجه روسيا وإيران، إذ تمسك الخليجيون بموقفهم الداعم لقرارات الجمعية العامة وسيادة الدول، دون استخدام عبارة تدين الغزو الروسي لأوكرانيا في البيان الختامي.

كما لم تسجل القمة خرقا في مساعي دول خليجية كقطر والكويت للحصول على اعفاء لمواطنيها من تأشيرة الدخول الى الاتحاد الاوروبي.