في الوقت الذي تنتظر فيه كيبيك عددا هاما من السياح خلال الصيف القادم، يقف أصحاب الفنادق حائرين أمام النقص الفادح في اليد العاملة.
وذكرت ميشيل دوريه، مالكة فندق Champlain، أنه "كيف سنقضي فصل الصيف؟ يستمر الهاتف في الرنين، لكن ليس لدي عدد كافٍ من الأشخاص للرد عليه. لن يكون لدي عدد كافٍ من الموظفين للاهتمام بجميع غرف الفندق".
وبالنسبة لأصحاب الفنادق في كيبيك فإن الحل يكمن في جذب يد عاملة من الخارج، ولعب ورقة الهجرة باعتبارها أهم ورقة للحد من النقص في اليد العاملة قبل فصل الصيف.
ويعد أصحاب الفنادق بتحسين الرواتب والامتيازات لجذب أكبر عدد من الموظفين. كما يدعون حكومة المقاطعة إلى تبسيط إجراءات الهجرة.